داء هشاشة العظام هو من أهم الأمراض الصامتة التي تصيب كبار السن خصوصاً النساء بعد سن اليأس. ويشكل بناء الثروة العظمية في سن النمو والمراهقة اللبنة الأساسية للوقاية من هذا المرض الذي كثيراً ما يلقي بظلاله خلسة على المصابين به معرضاً إياهم لجملة من الإختلاطات أشهرها الكسور العفوية التي تحصل أحياناً لمجرد العطس أو السعال. صحيح أن للوراثة دوراً ما في تشجيع الإصابة بداء هشاشة العظام، ولكن هناك عوامل أخرى من بينها التغذية، فتزويد الجسم بالكلس والفيتامين د على مدار حياة الإنسان يمثل الركيزة الجوهرية لبناء عظام قوية تستطيع الصمود أمام عاديات الأيام. وإلى جانب الكلس والفيتامين د، هناك عوامل غذائية أخرى لها تأثيرها على صعيد الحماية من داء هشاشة العظام، منها: - معدن البورون، فقد أفادت التحريات الميدانية أن الأشخاص الذين يملكون مستوى منخفضاً من هذا المعدن في الدم هم أكثر تعرضاً لخطر الإصابة بهشاشة العظام، والسبب يرجع إلى أن المعدن المذكور يقوم بدور فاعل في تعزيز مستويات هرمون الاستروجين الذي يحول دون هروب الكالسيوم من الجسم. وإلى جانب ذلك، كشفت دراسة للمركز الزراعي لأبحاث
مدونة صيدلاوى | معلومات طبية | كتب طبية| تنمية بشرية - افضل خلطة لتفتيح البشرة اجمل خلطات تبيض الوجه تفتيح الوجه الاسمر العناية بالبشرة العناية بالشعر العناية بصحة الرجل الفيروسات الكتب الطبية المتلازمات الطبية النشرة الصحية باللغة العربية أمراض أنواع البشرة بارلودل برولاكتين تجميعة OTC كاملة تحاليل طبية تخسيس سؤال واجابة صحة الطفل baby health صحة المرأة علاج النحافة علاجات سقوط الشعر فواتح الشهية دواء كتب طبية مستحضرات التجميل معلومات دوائية مقالات نظام تغذية وصفات طبيعية لجمالك