التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نعم -Yes

آراء



======================================================================




مفاجأة .. اللواء ممدوح شاهين مساعد وزير الدفاع : إذا تم رفض التعديلات الدستورية سيرجع العمل بالدستور القديم وينتخب رئيس على أساسه

دعا اللواء ممدوح شاهين، مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية والدستورية، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المواطنين إلى المشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية المقرر إجراؤه بعد غد السبت، رافضا دعوات البعض لتنظيم مليونية غدا بميدان التحرير لرفض الاستفتاء، وقال فى حواره مع «المصرى اليوم» إنه فى حالة الخضوع لمن سيذهب إلى ميدان التحرير، فإن الأمر سيتحول إلى «فوضى»، وأنه لابد من الاحتكام للصندوق الانتخابى.. وفيما يلى نص الحوار:

■ ما رد سيادتكم على الأصوات التى تنادى برفض التعديلات الدستورية وتطالب بدستور جديد وترى أنه يمكن إعداده فى فترة قصيرة؟

- لا نستطيع عمل دستور كامل جديد فى الوقت الحالى، فإعداد المادة ٩٣ وحدها استغرق ١٠ أيام، ولا يمكن الانتهاء من تغيير الدستور بالكامل فى خلال شهر كما يردد البعض، بالإضافة إلى أن الظروف التى تمر بها البلاد من تزايد الاعتصامات والمطالبات الفئوية لا تهيئ لعمل دستور جديد.

■ ماذا سيحدث لو لم يطلب الرئيس الجديد تغيير الدستور كما تنص المادة ١٨٩؟

- الرئيس الجديد سيحكم بدستور ١٩٧١ والمواد المعدلة فيه لمدة معينة، ووفقا للمادة ١٨٩ المضافة، يطلب رئيس الجمهورية من أعضاء مجلسى الشعب والشورى إصدار دستور جديد، وتتشكل جمعية تأسيسية تقوم بذلك خلال فترة ٦ أشهر، وإذا تم التدقيق فى نص المادة، نجد أنها تنص على لفظ «يجتمع» رئيس الجمهورية ورئيسا مجلسى الشعب والشورى لإصدار دستور جديد، فلفظ «يجتمع» معناه إلزامًا، والقوات المسلحة لن تترك الشعب إلا بمؤسسات دستورية وتشريعية قوية.

■ ما الخطوات التى سيتخذها المجلس العسكرى إذا ما أسفرت نتيجة الاستفتاء عن رفض التعديلات؟

- فى كلتا الحالتين سيتم إعلان دستورى، ولكن مع اختلاف الإجراءات، فإذا ما جاءت النتيجة بـ«نعم»، ستكون المواد محل الاستفتاء هى أساس العمل، وإذا ما جاءت النتيجة بـ«لا» سيتم إعلان دستورى يتضمن أحكامًا عامة خلال فترة انتقالية وليس دستورًا جديدًا، فمثلا فى عام ١٩٥٢ تم عمل إعلان دستورى أول، ثم إعلان دستورى ثان، وتم فيهما وضع بعض النقاط، والعمل بها من عام ١٩٥٣ إلى ١٩٥٦، حتى تم عمل دستور جديد، وهو ما يسمى «الفترة الانتقالية».

■ ما الخطوة المقبلة إذا ما تمت الموافقة على التعديلات؟

- سيتم إجراء انتخابات برلمانية ثم رئاسية، ويعود العمل بالدستور القديم وفقا لما يقرره المجلس الأعلى للقوات المسلحة بصفته هو الذى عطل الدستور، ومن حقه أن يقرر العمل بالدستور، على أن يجتمع رئيس الجمهورية ورئيسا مجلسى الشعب والشورى لصياغة دستور جديد خلال فترة محددة.

■ البعض يدعو إلى إجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية.. لماذا يصر المجلس على إجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية؟

- إذا جاء الرئيس أولا، سيتم تخويل جميع المهام إليه، بما فيها تشكيل مؤسسات الدولة، وبالتالى نخلق ديكتاتورا جديدا، لذلك المجلس الأعلى للقوات المسلحة يرى الانتخابات البرلمانية أولا ثم الرئاسية، وقد حددت المادة ٧٦ شروط ترشيح الرئيس.

■ ماذا عن مخاوف البعض من أن الأحزاب الآن غير مؤهلة لخوض الانتخابات وأن القوى الوحيدة القادرة على خوضها الإخوان المسلمين وبقايا الحزب الوطنى؟

- مصر بها ٢٥ حزبا، منها ٢٣ كانت موجودة خلال الفترة الأخيرة، وبرغم أن جماعة الإخوان ليست حزبا، فإن لها أرضية شعبية، وبالنسبة للأحزاب، ففور إجراء الاستفتاء سيتم تعديل قانون الأحزاب، وسنسمح بتأسيس الأحزاب فور الإخطار، ومن المتوقع أن تتم الانتخابات البرلمانية فى شهر سبتمبر المقبل، وهو ما سيتيح للأحزاب الجديدة مزيدا من الوقت لإنعاش الحراك السياسى والترويج لبرامجها.

■ هل توجد مخاوف لدى المجلس الأعلى من صعود الإخوان فى مجلسى الشعب والشورى أو وصولهم للحكم؟

- سنجرى انتخابات ديمقراطية ومن سيختاره الشعب سيمثله، أيا كان، فذلك الأمر لن يفرق مع القوات المسلحة، والمجلس الأعلى يناشد المواطنين الذهاب للصناديق، فلدى ٤٥ مليون ناخب نطالبهم بالمشاركة السياسية والتصويت فى جميع الفعاليات المقبلة، وأولاها الاستفتاء على التعديلات الدستورية، بصرف النظر أن يقولوا «نعم» أو «لا».

■ ما رأيك فى دعوة البعض لمظاهرة مليونية يوم الجمعة لرفض الاستفتاء؟

- لكل شخص أهدافه وأغراضه وأجنداته، والديمقراطية الحقيقية تعنى تحقيق مصالح الأغلبية، وإذا افترضنا أن هناك مليوناً سيذهبون إلى التحرير أو حتى مليونين، فهناك ٤٥ مليوناً لهم حق التصويت، فالاحتكام يجب أن يكون إلى الصندوق، وإلا أصبحت فوضى، فهناك مثلا من ينادى بتشكيل مجلس رئاسى، والمجلس العسكرى يقوم الآن بمهام الرئيس، فهل يجوز أن تأتى بالرئيس و«بعد شوية تقوليله امشى وعايزين مجلس رئاسى»، وميزة القوات المسلحة أن بها إدارة عمل تستطيع إصدار قرارات حتى ولو كان بها نسبة ١٠% من الأخطاء.

■ وماذا عن قانون مباشرة الحقوق السياسية ووضع المصريين فى الخارج؟

- بناء على الاستفتاء سنعدل قانون مباشرة الحقوق السياسية وقانون مجلس الشعب ومدته ستكون خمس سنوات، وقانون مجلس الشورى وقانون الانتخابات الرئاسية، بما يضمن حياة ديمقراطية أفضل، وسيصدر قانون الأحزاب خلال الأيام المقبلة، وفيما يخص المصريين بالخارج بقدر الإمكان سنتيح للموجودين بالخارج المشاركة، ولكن القانون يقول «قاض لكل صندوق» ولا أستطيع إرسال صندوق إلى الخارج، إلا إذا وفرت قاضيا له، وبالتالى ستتم تعديلات تشريعية خلال الفترة المقبلة بما يسمح بمشاركة المصريين بالخارج.

■ ما رأى سيادتك فى اقتراح البعض بأن يتم الاستفتاء على تعديل مواد الدستور مادة مادة؟

- أقول لهم: هل التعديلات الدستورية التى تمت قبل ذلك تم الاستفتاء عليها مادة مادة، وهل لو تم عمل دستور جديد سوف يستفتى عليه الشعب مادة مادة.

■ ما كواليس تولى المجلس الأعلى للقوات المسلحة إدارة شؤون البلاد يوم ١١ فبراير الماضى؟

- البعض كان يعتقد أن القوات المسلحة تولت بمقتضى الشرعية الثورية، ولكن ما حدث أن القوات المسلحة نزلت إلى الشارع وفقا لقرار رئيس الجمهورية باعتباره القيادة السياسية، ولكن البيانات التى صدرت من المجلس الأعلى تؤكد أن القوات المسلحة عندما وجدت البلاد فى حالة انهيار تدخلت باعتبارها القوى الوحيدة الموجودة على الساحة القادرة على حماية البلاد، وتولت إدارة شؤون البلاد بمقتضى البيان الذى أصدرته استنادا على المادة ٨٨ من دستور البلاد التى تقول إن القوات المسلحة مسؤولة عن أمن وحماية البلاد.

والقوات المسلحة تسلمت زمام الأمور قبل تنحى الرئيس بمقتضى البيان الذى صدر وقال إن القوات المسلحة تقر المطالب المشروعة للشعب المصرى، وأصبحت القوات المسلحة موجودة، وتدير زمام أمور القيادة السياسية، وتم تتويج ذلك بتفويض الرئيس السابق للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد، وقد يتبادر لذهن البعض أن الجيش استمد شرعيته من الثورة، ولكن الحقيقة أن شرعيته استمدها من الشعب والثورة والدستور.

■ البعض يدعى أن الوضع الآن يماثل ما حدث فى عام ١٩٥٢.. فما الفرق بينهما؟

- بالطبع هناك فرق، فما حدث فى عام ١٩٥٢ هو بالفعل شرعية ثورية، لأن حركة الضباط الأحرار فى عام ١٩٥٢ هى التى قامت بالثورة وهى التى تولت مقاليد الحكم وعندما قامت الثورة فى ٢٣ يوليو، أصدروا أول إعلان دستورى فى ١٠ ديسمبر عام ١٩٥٢ وتم تعطيل الدستور فيه، وفى فيراير ١٩٥٣ أصدروا الإعلان الدستورى الثانى وأسقطوا الدستور، وعملوا بعض المواد التى تحكم هذه الفترة الانتقالية والتى جلس بموجبها الضباط الأحرار منذ عام ١٩٥٣ إلى عام ١٩٥٦ لحين صدور دستور ١٩٥٦.

الآن لدينا ظروف مختلفة، فالثورة التى قامت فى ٢٥ يناير ٢٠١١ ليست هى التى تولت الحكم، فضلا عن أن مساحة الحرية والديمقراطية فى الوقت الحالى تختلف عن ذى قبل، وعدد السكان يختلف، فكل هذه الظروف دفعت المجلس الأعلى لإصدار الإعلان الدستورى الذى ينص على تعطيل العمل بالدستور، خاصة أن الشارع كانت له مطالب، منها تغيير المادة ٧٧ وكانت تمثل مشكلة له، والمادة ٧٦، والمادة ٨٨، فشكلنا لجنة من فقهاء الدستور، تمثل جميع طوائف المجتمع وكلفناها بتعديل مواد ٧٧ و٧٦ و٨٨ و٩٣ وإلغاء المادة ١٧٩.
 

===================================================================   


تعليقات

  1. نعم
    لماذا يرفض الرافضون المادة 189 مكرر تنص على اقامة دستور جديد للبلاد بعد 6اشهر

    ردحذف
  2. نعم للتعديلات الدستورية
    هدف الرافضون للتعديلات (( يرفضون من اجل الرفض ))أم هى أجندة خارجية تضع البلاد على حافة الهاوية لابد من الإستقرار العاجل نظرا للظروف المحيطة

    ردحذف
  3. لا للتعديل و نعم للدستور الجديد للآتي
    يا اخي دون اتهامات و كلام كبير و اجندات خارجيه و داخليه ، و ما الي ذلك :
    من يقولون لا و انا واحد منهم نقول لا لاننا نخشي ان يتم انتخاب اعضاء مجلس شعب و يكونوا عملاء و اعوان للفاسدين من الحزب الوطني او حتي منهم فنحن لا نعرف اسماء اعضاء الحزب الوطني كاملا و نخشي ان نضيع مكاسب ثورتنا بالكامل و نترك مندسين الحزب الوطني اذا ما نجحوا في انتخابات مجلسي الشعب و الشوري من وضع الدستور الجديد لانهم بلا شك سيضعونه وفقا لما يحقق اهوائهم و يمكنهم من سرقه البلد مره اخري فضلا عن انني ارفض كقانوني و بصفتي الشخصيه ان يمنح رئيس الدوله حق تعيين اي اعضاء بمجلس الشعب او مجلس الشوري او حتي المجالس المحليه او رؤساء النقابات ، اذ كيف نمنح السلطه التنفيذيه حق تعيين من يراقب اعمالها ؟ و اذا مضي التعديل علي ذلك النحو فان ولائهم سيكون للرئيس الذي عينهم و ليس للبلد او الشعب

    ردحذف
  4. نعم للتعديلات ولا لتغير فى الوقت الحالى
    اتمنى انى يعى الشعب ان البلد ما تقدر على انتظار فتره سنه مش تلت سنين بهذا الوضع واشكر المجلس الاعلى للقوات المسلحه على هذا الموقف البطولى المعهود من الجيش المصرى والله يكون فى عونكم

    ردحذف
  5. الحقيقة
    قال الشيخ محمد متولى الشعراوى من حوالى أكثر من عشرة سنوات أو أكثر أن الثائرهو من يثور لرفع الظلم ثم يهدأ ليبن الأمجاد...... أرجو أن يفهم الناس هذا الكلام وكذا كلام المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى ليس له أى مصلحة سوى مصلحة مصر وهدوأها...... يارب

    ردحذف
  6. لا للتعديلات لما فيها من تناقضات فمثلا المادة 189 التى تنص على انه يتوجب على رئيس الجمهورية وضع دستور جديد عند توليه وفى اخر النص يقول ولابد ان يوافق نصف مجلس الشعب ورئيس الجمهورية على وضع الدستور . فمن اين يتوجب عليه وضع دستور ومن اين يشترط الموافقة من مجلس الشعب ورئيس الجمهورية وضع دستور جديد.هلتعلم ان 40% من الشعب مازال جاهلا ونحن نعلم انه فى حالة قول نعم سوف ينتخب مجلس الشعب وان مجلس الشسعب الان سيكون اخوان وبقايا الحزب الوطنى وانه من الممكن ان يفعل الوطنى مثل مافعل سابقا بان يشترى الاصوات من بعض الناس .كما نه يقال ان فى حالة قول نعم سوف ينتخب مجلس شعب ورئيس جمهورية ثم وضع دستور جديد وهل تعلم انه فى حالة وضع دستور جديد يتوجب مرة اخرى حل مجلس الشعب ويصبح الرئيس هو المتحكم وحده مرة اخرى ونظل فى عجلة مغلقة ز هذا رئى مواطن مصرى يرفض الدستور القديم والاه الموفق واعلموا ان الله سوف يخطار الصالح لمصر وشعبها

    ردحذف
  7. الكثير مش فاهم حاجه الا انه رافض فقط
    نفسى اناقش احد الرافضين تعديل الدستور ويقنعنى لماذا هو رافض ؟
    ولاكن كل احد احاوره يطلع مش فاهم الموضوع او واحد سابق فهمه الموضوع غلط

    ردحذف
  8. ماذا لو...
    مصر فيها 90000000..لوحذفنا20000000 طفل+20000000 متخلف+20000000من أذناب النظام الفاسد وأقاربهم وأصدقائهم وجيرانهم وكل من القى عليهم السلام يوما ما.يبقى لدينا 30000000من الثوار الشرفاء ومن امتطوا أعناقهم برغبتهملو قسمناهم كل3000على مشكله لأذبنا10000مشكله فى أيام منها دستور جديد

    ردحذف
  9. لا لترقيع الدستور

    احنا كنا مغيبين طوال ٣٠ سنة، وفجأة يطلب مننا التصويت على تعديلات الدستور اللي هيكون ليها بالغ الأثر على مستقبلنا لسنين طويلة قدام

    فطبعا كان لازم فرصة ووقت أكبر من كده، ومينفعش تكون رغبة الجيش في التخلص من السلطة سريعا مبرر "للكروتة" إن جاز التعبير، إحنا محتاجين في الفترة الحساسة جدا من تاريخنا دي إننا نحاول نعمل كل حاجة بشكل سليم ومظبوط ومثالي إن أمكن، لأن ده الأساس اللي هنبني عليه مستقبل مصر

    2- الدستور الحالى سقط بمجرد سقوط النظام وبالتالى إجراء أى تعديل عليه هو اصلا إجراء غير دستورى

    فى كل الثورات اللى قامت فى الدنيا يسقط الدستور ويتم العمل بإعلان دستورى مؤقت فيه المبادئ العامة بس حتى يتم إعداد الدستور الدائم الجديد
    فى كذا سبب لرفض التعديلات ومنهم
    1- يلزم الدستور – حتى بعد التعديلات المقترحة – رئيس الجمهورية أداء اليمين أمام مجلسي
    الشعب والشورى، أي انه لابد من إجراء الانتخاب البرلمانية أولا قبل الرئاسية،
    وقبل إعطاء الفرصة الكافية لتكوين أحزاب جديدة والتعرف علي برامجها ومرشحيها.
    علما بأن الكتلتين الوحيدتين المنظمتين حاليا والقادرتين على الخوض والفوز في الانتخابات
    هما جماعة الإخوان المسلمين وأعضاء الحزب الوطني.

    2- هذا المجلس هو الذي سيقوم بعد ذلك باختيار من سيقوم بصياغة الدستور الجديد، وبالتأكيد
    فان الدستور الجديد سيعكس إرادة هاتين الكتلتين.

    3- باقي مواد الدستور بعد التعديلات باقية كما هي وتعطى لرئيس الجمهورية كافة الصلاحيات
    الاستثنائية القديمة ومنها اختيار نائبا له بدون إجراء انتخابات على هذا المنصب.

    4– بقاء المادة التي تنص على نسبة 50% من العمال والفلاحين، وهى المادة التى أفسدت الحياة السياسية
    طيلة ستين عام.

    5- لماذا هذا التعجل في الاستفتاء قبل:
    6-1 تواجد أمنى كاف.
    6-2 وجود إمكانية إدلاء 40 مليون ناخب بصوتهم في يوم واحد.
    6-3 السماح للمصريين بالخارج وعددهم من 7 إلى 10 مليون مصري بالإدلاء
    بأصواتهم.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنواع المحاليل الوريدية Types of I.V

  المغذيات السوائل الوريديه  المحاليل الوريدية iv solution أنواع المحاليل الوريدية Types of I.V  اولا Normal saline (N/S • يتكون من كلوريد الصوديوم + ماء نقي . %0.9 حجمه الكلي هو 500cc. الاستعمال : هبوط الضغط ولارتفاع السكر مع الانسولين وحالات الحوادث RTA او النزف والتقيء الشديد والاسهال لمنع الجفاف. وغالبا تعطى فيال ceftriaxone مع 100 سيسي نورمل سلاين. أنواع المحاليل الوريدية Types of I.V # ثانيا :-(  Glucose water (G/W يتكون من dextrose + ماء نقي. %5 ، %10 حجمه الكلي 500cc يعطى في حالة :- يستعمل في حالات مابعد العملية او الاسهال او هبوط السكر ولحالة فقدان الشهية لانه يعتبر مصدر رئيسي للطاقة مثل جماعة التهاب الزائدة او لاعطاء امبولات معه مثل الامينوفلين والH.C لجماعة الربو وتحسس الصدر او حالات الاغماء مثل هبوط مستوى السكر hypoglycemia مع امبولة هايبر تونك HT. أنواع المحاليل الوريدية Types of I.V # ثالثا :-(Glucose saline (G/S يتكون من Nacl+ dextrose + ماء نقي %0،4.5/2.5 الحجم الكلي 500cc يعطى في حالة:- هبوط السكر والضغط ويعطى معة امبولة مثل البلاسيل لحالة التقيئ ولمنع الجفاف ويعطى في

الفرق بين محلول الجلوكوز و الملح و الرينجر

#معلومه_هامه معلومتنا عن الفرق  بين  المحاليل  الوريديه  الموجودة  فى   الصيدلية :)