أثناء حصار لينينغراد في الحرب العالمية الثانية والذي استمر ما يقارب من 900 يوم عانت المدينة من شح المواد الغذائية بشكل هائل مما أدى لوفاة 200 ألف شخص من الجوع، والغريب أنه تم تسجيل العديد من حالات أكل لحوم البشر!!
مدينة اسبرطة في اليونان (600 قبل الميلاد ) كان يشترط فيها أن يكون المولود معافا سليما وما إذا كان المولود يصلح لأن يقاتل ضمن الجيش أم لا ، وإن كان غير ذلك فإنه يقتل أو يُرمى للسباع ،،، حيث كان الذكور يتلقون التدريبات العسكرية المكثفة في سن مبكرة للالتحاق بالجيش.
كان وليم الفاتح ملك إنجلترا بدينا جدا وبالكاد يستطيع الحركة ،،، ولكن الغريب أنه حين توفي لم يتمكن جنوده من وضعه في التابوت المخصص له لضخامة جثته فأرادوا أن يحشروا جثته الضخمة في هذا التابوت الضيق مما أدى إلى انفجار معدته !!
خلال عهد الإرهاب التي تبع الثورة الفرنسية ، تم إعدام 17000 شخص باستخدام المقصلة والتي باتت تذكر بمجرد ذكر الثورة الفرنسية
في العام 1872م وجدت السفينة ماري سليست في المحيط الأطلنطي، كانت السفينة بحالة جيدة وسليمة والأغراض الشخصية للركاب في أماكنها وأيضا الطعام على المائدة لم يٌأكل منه شيء ولكن لا وجود لأثر أي من طاقم أو ركاب السفينة ويعد لغز السفينة ماري سليست أحد أكثر الألغاز البحرية إثارة .
الطاعون الأسود " الموت الأسود " وهو الوباء الذي اجتاح أوروبا في منتصف القرن الرابع عشر وأدى إلى وفاة ما لا يقل عن 80 مليون شخص
رودلف هيس نائب هتلر في الحزب النازي آخر سجين سياسي سُجن في برج لندن، نقل بعدها رودلف إلى سجن شبانداو في ألمانيا وتناوبت أربع دول على حراسته ( أمريكا – فرنسا – بريطانيا – الاتحاد السوفييتي ) وضل رودلف وحيدا في السجن لمدة 21 عاما وبعد ذلك انتحر
في 2 أيلول من العام 1666 اجتاح حريق هائل العاصمة لندن والذي عُرف باسم حريق لندن الكبير وتسببت النار في تدمير العديد من المباني والكنائس ومع ذلك كان عدد الوفيات نتيجة الحريق حوالي 8 أشخاص فقط
في العام 1696 دخلت ضريبة النوافذ قيد التنفيذ ضمن الضرائب الانجليزية واستمرت لعام 1851 مما اضطر الكثير من البيوت إلى إغلاق نوافذها وذلك لعجزها في دفع الضريبة
الرسام والفنان الهولندي المشهور فينست فان جوخ ، لم يبع أثناء حياته إلا لوحة واحدة فقط وبعد وفاته بعدة سنوات دخلت لوحاته ضمن أغلى اللوحات الفنية في العالم، حيث بيعت لوحة بورتريه للدكتور غاشيه بمبلغ 82.5 مليون دولار عام 1990!
ولأن الختام كان مع فينست فان جوخ نختم بهذه المقولة له
يعرف الصيادون أن البحر خطر والعاصفة شديدة، لكنهم لم يظنوا أبدا أن هذه الأخطار سبب كاف للبقاء على الشاطئ
تعليقات
إرسال تعليق