أثبتت دراسة جديدة
أن المشي يساعد مرضى الكلى على العيش مدة أطول، وأوضحت أن تكرار ممارسة
المشي أسبوعيا يزيد من الفوائد التي يجنيها مريض الكلى.
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي أن باحثين بجامعة الصين الطبية وجدوا أن المشي يطيل عمر مرضى الكلى، ويقلل من حاجتهم لغسلها أو للخضوع لجراحة زرع لها.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة "شي يي تشو" إن أقل كمية ممكنة من المشي (فقط مرة أسبوعيا لمدة ثلاثين دقيقة) قد تعود بالفائدة على مرضى الكلى، لكن المشي المتكرر ولفترة أطول قد يزيد الفائدة.
وتابع الباحثون حالات أكثر من 6300 تايواني يعانون من مرض الكلى المزمن ومعدل عمرهم سبعين عاماً.
وظهر أن الأشخاص الذين يمشون تراجع خطر الوفاة عندهم إلى الثلث، وكانوا أقل حاجة لغسل الكلى أو للخضوع لجراحة زرع للكلى بنسبة 21% مقارنة بمن لا يمارسون رياضة المشي.
وكلما زاد معدّل المشي زادت الفائدة، فمن مشوا مرة إلى مرتين أسبوعيا كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 17%، ومن مشوا ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع قل خطر الوفاة لديهم بنسبة 28%، ومن مشوا خمس إلى ست مرات قل الخطر لديهم 58%.
كما قلت حاجة هؤلاء للخضوع لغسل الكلى وجراحة زرعها على التوالي بنسبة 19% و27% و43%.
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي أن باحثين بجامعة الصين الطبية وجدوا أن المشي يطيل عمر مرضى الكلى، ويقلل من حاجتهم لغسلها أو للخضوع لجراحة زرع لها.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة "شي يي تشو" إن أقل كمية ممكنة من المشي (فقط مرة أسبوعيا لمدة ثلاثين دقيقة) قد تعود بالفائدة على مرضى الكلى، لكن المشي المتكرر ولفترة أطول قد يزيد الفائدة.
وتابع الباحثون حالات أكثر من 6300 تايواني يعانون من مرض الكلى المزمن ومعدل عمرهم سبعين عاماً.
وظهر أن الأشخاص الذين يمشون تراجع خطر الوفاة عندهم إلى الثلث، وكانوا أقل حاجة لغسل الكلى أو للخضوع لجراحة زرع للكلى بنسبة 21% مقارنة بمن لا يمارسون رياضة المشي.
وكلما زاد معدّل المشي زادت الفائدة، فمن مشوا مرة إلى مرتين أسبوعيا كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 17%، ومن مشوا ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع قل خطر الوفاة لديهم بنسبة 28%، ومن مشوا خمس إلى ست مرات قل الخطر لديهم 58%.
كما قلت حاجة هؤلاء للخضوع لغسل الكلى وجراحة زرعها على التوالي بنسبة 19% و27% و43%.
تعليقات
إرسال تعليق